تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

كيف يؤثّر الاتّفاق بين "قسد" ودمشق على سير العمليّة العسكريّة التركيّة؟

واصل الجيشان الوطنيّ السوريّ والتركيّ تقدّمهما في شمال سوريا، رغم الاتفاق بين "قسد" ودمشق، فيما تنتظر مدينة منبج نتائج المفاوضات بين أنقرة وموسكو لتقرير مصيرها.
RTS2R8N1.jpg
اقرأ في 

منبج، سوريا — التوصّل إلى اتّفاق بين قوّات سوريا الديمقراطيّة (قسد) ونظام بشّار الأسد، في 13 تشرين الأوّل/أكتوبر، خلط الأوراق وغيّر من موازين القوى، في وقت يواصل فيه الجيش التركيّ والجيش الوطنيّ السوريّ المعارض المدعوم من أنقرة، منذ 10 تشرين الأوّل/أكتوبر، هجوماً على "قسد" في شمال سوريا.

وأعلنت الإدارة الذاتيّة التابعة لـ"قسد"، في 13 تشرين الأوّل/أكتوبر، أنّ اتّفاقاً أبرم مع النظام السوريّ يقضي بانتشار جيش النظام على طول الحدود السوريّة - التركيّة، لمؤازرة "قسد" في صدّ الهجوم التركيّ واسترجاع المناطق التي خسرتها.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.