يبدو أنّ العلاقة الكاثوليكيّة-الإسلاميّة تشهد تحسّناً إيجابيّاً ملحوظاً، كما ظهر أخيراً من زيارة وفد عالي المستوى من الفاتيكان إلى المسجد الأقصى في القدس.
بعد مرور 800 سنة على زيارة القدّيس فرنسيس الأسيسي، زار رئيس مجمع الكنائس الشرقيّة في الفاتيكان الكاردينال ليوناردو ساندري يرافقه حارس الأراضي المقدّسة والعضو في أخويّة الفرنسيسكان الأب فرانسيسكو باتون المسجد الأقصى في 3 تشرين الأوّل/أكتوبر، والتقى مجلس الأوقاف الإسلاميّة.