أثير جدل بين قطاع كبير من مشاهدي الأعمال الدرامية في مصر بعدما أطلقت الشركة المتّحدة للخدمات الإعلاميّة (خاصة) منصّة رقميّة مدفوعة حصلت بموجبها على حقوق عرض حصرية لأكثر من نصف المحتوى الدراميّ المعروض خلال شهر رمضان.
فبموجب هذه المنصة لم تعد معظم المسلسلات متاحة للمشاهدين المصريين من خلال المنصات الرقمية المجانية، إذا فقدوا البث الأولي على شاشات التلفزيون. واعتاد المصريّون في السنوات الماضية على متابعة الأعمال الدراميّة في أوقات غير أوقات عرضها عبر "يوتيوب" مجّاناً إمّا من خلال الحسابات الخاصة بالقنوات التلفزيونية أو مقرصنة.