القاهرة — في 19 أيلول/سبتمبر، أصدرت الحكومة المصريّة، تعديلات قانونيّة جديدة بهدف التوسّع في تطبيق نظام الأسر البديلة للأطفال مجهولي النسب والأيتام، في خطوة لاقت ترحيباً حقوقيّاً وبرلمانيّاً على اعتبار أنّها تخفّف من معاناة هؤلاء الأطفال.
بعد نحو 5 سنوات من تيقّنها أنّها عاقر لا تستطيع الإنجاب، وجدت زينب -اسم مستعار- ضالّتها أخيراً. فقد اقترحت عليها إحدى صديقاتها التقدّم بطلب لكفالة (تبنّي) طفل من إحدى دور الأيتام، تحت مظلّة نظام الأسر البديلة الذي تتبناه الحكومة المصرية.