رام الله، الضفّة الغربيّة - تحت أضواء متحف الشاعر محمود درويش في مدينة رام الله وسط الضفّة الغربيّة، عانقت رواية "حكاية سرّ الزيت" في 3 أيلول/سبتمبر الحريّة خلال حفل إطلاقها، الذي غاب عنه كاتبها وليد دقّة من مدينة باقة الغربيّة داخل الخطّ الأخضر، نظراً لاعتقاله في السجون الإسرائيليّة منذ 32 عاماً.
وتعدّ "حكاية سرّ الزيت" الرواية الأولى الموجّهة إلى الأطفال واليافعين في ما يعرف بـ"أدب السجون".