لا شروط مسبقة للحوار بين حزب الاتّحاد الديمقراطي ودمشق
ورد في هذا العمود في شهر آب/أغسطس 2017 أنّ "الانشغال التّركي بالقضاء على السّيطرة الكردية السوريّة في شمال سوريا من شأنه أن يشرّع الباب أمام نوع من أنواع التأقلم مع دمشق". وقد غطّينا منذ ذلك الحين الجهود الإيرانيّة والروسيّة الرامية إلى التوسّط لاتّفاق بين الحكومة السوريّة وحزب الاتّحاد الديمقراطي قد تقبل به أنقرة.