تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

سنة بيضاء تهدّد قطاع التعليم في تونس

رغم بوادر انفراج لأزمة التعليم الثانوي بين الجامعة العامة للتعليم الثانوي ووزارة التربية، باستئناف الدروس مع مواصلة حجب الأعداد، غير أن المخاوف من شبح سنة بيضاء في قطاع التعليم في تونس مازال يهدد قطاع التعليم في تونس، وسط دعوات المركزيّة النقابيّة بضرورة تدخّل الرئيس التونسيّ الباجي قائد السبسي لحلّ الأزمة باعتباره الضامن للسلم الاجتماعيّ.
Students cross their arms to demonstrate they are listening carefully to their teacher at Al Hakim El Kassar Primary School in Tunis, Tunisia, September 16, 2015. Schools have reopened, with around 2 million pupils heading back to classrooms after a three-month summer break. Nearly three years after Taliban gunmen shot Pakistani schoolgirl Malala Yousafzai, the teenage activist last week urged world leaders gathered in New York to help millions more children go to school. World Teachers' Day falls on 5 Octo
اقرأ في 

تونس — أصبحت فرضيّة سنة بيضاء أكثر من واردة في تونس، رغم قرار الجامعة العامة للتعليم الثانوي (نقابة منضوية تحت الاتّحاد العامّ التونسيّ للشغل) استئناف الدروس في 25 نيسان / أبريل 2018، مع مواصلة حجب الأعداد، خلال اجتماع تشاوري الثلاثاء في مقر الاتحاد العام التونسي للشغل بالعاصمة التونسية إلى حين تحقيق مطالب الأساتذة.

ودخل الأساتذة في خطوة تصعيديّة منذ 17 نيسان/أبريل 2018، في إضراب مفتوح، توقّفت على إثره الدروس في كلّ المعاهد الثانويّة العامة والمدارس الاعدادية، إلى حين الاستجابة إلى مطالبهم المتمثّلة في الترفيع في رواتبهم.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.