رام الله - بالنسبة لكثير من الفلسطينيين فدوى طوقان ليست مجرد شاعرة أكثر من مجرد شاعر، فهي رمزا لفقدان الفلسطينيين ومقاومتهم وفخرهم، أو كما يذهب اسمها الأدبي، "البلوط الفلسطيني" الذي يجسد القوة الروحية لفلسطين.
بالنسبة لكثير من الفلسطينيين فإن فدوى طوقان ليست مجرد شاعرة بل أكثر من هذا الوصف، إنها " البلوط الفلسطيني" كما يُعرّفها الوصف الأدبي، الشجرة التي تجسّد قوة الفلسطينيين الرّوحية. وهي في الوقت ذاته، رمز لحنينهم إلى الماضي وتعبير جَزِل عن مقاومتهم وفخرهم