منذ أن بدأت احتجاجات الإيرانيّين في 28 كانون الأوّل/ديسمبر ضدّ تدهور أوضاعهم الاقتصاديّة، صاحبها تنديد المحتجّين بسياسة بلادهم بإنفاق الأموال في فلسطين وسوريا ولبنان، وهتفوا: "لا غزّة ولا لبنان، حياتي لإيران".
والتزمت الفصائل الفلسطينيّة التي تدعمها إيران الصمت، ولم تعقّب على المظاهرات، خشية أن يكون لإعلان موقفها أثر سلبيّ على توقّف دعمها أو خفضه.