رام الله – الضفّة الغربيّة: من المتوقّع أن تلقي المصالحة بين حركتي فتح وحماس، بثقلها على الموازنة العامّة للسلطة الفلسطينيّة لعام 2018، والتي ستبدأ الحكومة بصياغتها في نهاية الشهر الجاري، وفق ما أكّده مسؤول حكوميّ فلسطينيّ رفض الكشف عن هويّته لـ"المونيتور".
وأضاف المسؤول أنّ "المصالحة إذا نجحت، ستجعل من الموازنة المقبلة الأكبر في تاريخ السلطة، وقد تشهد زيادة بين 20 و30%".