تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

إرث أوباما تحت المجهر الإيراني مع تسلّم ترامب الرئاسة

ينقسم الإيرانيون حول الإرث الذي يتركه باراك أوباما مع مغادرته البيت الأبيض، ويصف بعضهم عهده بأنه شكّل "فرصة عظيمة لإيران لم يعد لها وجودٌ الآن".
President-elect Donald Trump, left, and President Barack Obama arrive for Trump's inauguration ceremony at the Capitol in Washington, D.C., U.S. January 20, 2017. REUTERS/J. Scott Applewhite/Pool     TPX IMAGES OF THE DAY - RTSWLA4
اقرأ في 

مع مغادرة باراك أوباما البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير الجاري، وانتقال السلطة إلى دونالد ترامب، بدأ تقويم إرثه ومحاولة الإجابة عن السؤال حول ما إذا كان قد وفى بوعوده. من أبرز هذه التعهدات في نظر الإيرانيين التركيز على الديبلوماسية من أجل التوصل إلى حل للمأزق الذي تسبب به البرنامج النووي الإيراني.

قال أوباما، في كلمة ألقاها في آب/أغسطس 2007 في مركز وودرو ويلسون، إن "الامتناع عن تبادل الكلام لا يحقق شيئاً"، واقترح انخراط الولايات المتحدة في حوار مع خصومها، إيران وكوريا الشمالية وسوريا. ووعد أيضاً بأنه سيتمكّن، عبر الحوار مع إيران، من إيجاد حل للخلافات.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.