شهدت مخيّمات اللاجئين الفلسطينيّين في الضفّة الغربيّة منذ 21 تشرين الأوّل/أكتوبر توتّرات ميدانيّة مع الأجهزة الأمنيّة التابعة إلى السلطة الفلسطينيّة، خصوصاً مخيّمات بلاطة وجنين والأمعري.
ليس هناك من سبب واحد لمختلف أشكال الاشتباكات المسلّحة التي شهدتها الضفّة الغربيّة في الأيّام العشرة الأخيرة من تشرين الأوّل/أكتوبر، بل تعددت الأسباب في كلّ مخيم، بين ملاحقة أجهزة الأمن الفلسطينيّة مطلوبين للعدالة بسبب قضايا جنائيّة.