يوم السادس عشر من آب/ أغسطس تمّ إقفال صحيفة " أوزغور غونديم" وهي إحدى وسائل الإعلام القليلة المستقلة المتبقية في تركيا، وذلك بقرار من محكمة اسطنبول الجنائية الثامنة.
وقد ذكرت صحيفة صباح الموالية للحكومة الخبر بينما تمّ إقفال أيضًا صحيفة حزب العمال الكردستاني التي كانت الأداة الاعلامية لأتباع الحزب ورجل الدين فتح الله غولن الذي يعيش في المنفى. وقد داهمت الشرطة مكاتب صحيفة " أوزغور غونديم" ومنازل عدد من الصحافيين والموظفين فيها واحتجزتهم.