تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هل سيخسر روحاني المعركة الانتخابية المقبلة بسبب الاتفاق النووي؟

بينما تقبل إيران على انتخابات رئاسية متوقع إجراؤها السنة المقبلة٫ يتساءل الإيرانيون عمّا إذا كان الرئيس الحالي روحاني سيدفع ثمنًا غاليًا لإبرام الاتفاق النووي مع الولايات المتحدة وما الدور الذي ستلعبه الانتخابات الرئاسية في هذه المسألة.
EDITORS' NOTE: Reuters and other foreign media are subject to Iranian restrictions on leaving the office to report, film or take pictures in Tehran. 
Iranian students hold up their hands as a sign of unity as they form a human chain around the Uranium Conversion Facility (UCF) to show their support for Iran's nuclear program in Isfahan, 450 km (280 miles) south of Tehran November 15, 2011. REUTERS/Morteza Nikoubazl (IRAN - Tags: POLITICS ENERGY EDUCATION) - RTR2U1ID
اقرأ في 

في ظلّ الاتفاقية الشاملة للبرنامج النووي الإيراني واستعدادات إيران لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، ينتظر الإيرانيون لرؤية أيّ حدثٍ سيؤثر على الآخر وما إذا كان من شأن الانتخابات الرئاسية الأميركية التأثير بدورها على عقد الصفقة.

وقد ينتهي المطاف بالرئيس الإيراني الحالي حسن روحاني بالتنافس مع سلفه محمود أحمدي نجاد في الانتخابات المتوقع إجراؤها في الصيف المقبل. في الواقع، يبدو الرئيس المحافظ السابق تواقًا للعودة إلى مقر الرئاسة في شارع باستور في طهران وقد يبدو أنّه مستعد للعب ورقة الاتفاق النووي وتداعياته في سعيه إلى الرئاسة.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.