تُعتبر حادثة مماثلة للمجزرة التي ارتكبها عمر متين في ملهى "بلس" الليليّ في أورلاندو في 12 حزيران/يونيو الكابوس الأسوأ بالنسبة إلى الجهاز الأمنيّ الإسرائيليّ. وقد علم "المونيتور" أنّ الحكومة الأمنيّة تتناقش من حين إلى آخر بشأن سيناريوهات ينجح فيها إرهابيّ يحمل سلاحاً أوتوماتيكياً بالنفاذ إلى مكان مزدحم وقتل عشرات المدنيّين.
وقد شهدت "انتفاضة الخناجر"، المعروفة أيضاً باسم "انتفاضة الأفراد، والتي انطلقت في إسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر 2015، تطوّراً ملحوظاً. فقد تمّ استبدال الخناجر والفؤوس البديلة بأسلحة ناريّة متعدّدة.