بينما تمنع روسيا فرض عقوبات على إيران في الأمم المتحدّة، تبحث إدارة الرئيس أوباما عن سبلٍ دوليّةٍ أخرى لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني والصواريخ الباليستيّة.
ويصرّ البيت الأبيض على أنّه يملك كافّة السلطات الأحاديّة التي يحتاجها لفرض عقوباتٍ جديدةٍ على إيران لتحدّيها جوهر ـ أو ربما نصّ ـ قرار مجلس الأمن للأمم المتحدّة المتعلّق بتنفيذ الاتفاق النووي. فقد "دعا" هذا القرار إيرن "ألّا تقوم بأيّ نشاط له علاقة بالصواريخ الباليستيّة المصمّمة لحمل الأسلحة النوويّة".