تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

كيف يخسر خميني المعركة ويربح الحرب؟

يبدو أنّ السيد حسن خميني الذي دخل المعركة منذ شهرين فقط مصمّم على أن يصبح شخصية بارزة وواسعة النفوذ في السياسة الإيرانية.
Former Iranian President Akbar Hashemi Rafsanjani (L) speaks with the late Ayatollah Ruhollah Khomeini's grandson, Hassan Khomeini, during the anniversary ceremony of Iran's Islamic revolution at the Khomeini shrine in the Behesht Zahra cemetery, south of Tehran, February 1, 2007. REUTERS/Raheb Homavandi (IRAN) - RTR1LV47
اقرأ في 

طهران، إيران — كانت الأسابيع الماضية جيدة للسيد حسن خميني بالمقارنة مع الأيام المرّة التي لحقت استبعاده عن انتخابات مجلس خبراء القيادة.

خميني هو حفيد مؤسس الجمهورية الإسلامية، ووفق بعض الناس، يشبه الراحل آية الله روح الله الخميني كثيراً. ولاقى إعلان ترشيحه في البداية ترحيباً بين المعتدلين والإصلاحيين، على الرغم من أنّ قليلين توقعوا ترشحه. فهذه المرة الأولى منذ وفاة آية الله الخميني التي تشارك فيها عائلته في السياسة.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.