تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

القياديّ في حركة الجهاد الإسلاميّ نافذ عزّام لـ"المونيتور": ملتزمون باتّفاق التهدئة طالما التزمت به إسرائيل... والصواريخ التي تطلق من غزّة مجهولة المصدر ولا تخدم قضيّتنا

استطلع "المونيتور" رأي الحركة على لسان عضو مكتبها السياسيّ نافذ عزّام، حول المفاوضات والتصعيد المتقطّع بين غزّة وإسرائيل، وعلاقاتها بأطراف عربيّة وإقليميّة.
RTR1BDCS.jpg
اقرأ في 

مدينة رفح، قطاع غزّة - لعبت حركة الجهاد الإسلاميّ دوراً رئيسيّاً في الحرب التي شنّتها إسرائيل على قطاع غزّة في تمّوز/يوليو 2014، حيث كانت شريكة أساسيّة فيها. وقد كانت جزءاً من المفاوضات الفلسطينيّة-الإسرائيليّة غير المباشرة في العاصمة المصريّة القاهرة، والتي نجم عنها اتّفاق التهدئة في السادس والعشرين من اغسطس من العام 2014، غير أنّه يبدو أنّ الشراكة لم تعد قائمة مع حركة حماس في ما يتعلّق بالمفاوضات مع إسرائيل.

استطلع "المونيتور" رأي الحركة على لسان عضو مكتبها السياسيّ نافذ عزّام، حول المفاوضات والتصعيد المتقطّع بين غزّة وإسرائيل، وعلاقاتها بأطراف عربيّة وإقليميّة. الإجابة عن تلك الأسئلة وغيرها في الحوار التالي:

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.