بعد إعلان اتفاق لوزان حول الملف النووي في 2 نيسان/أبريل، شارك محللون وأكاديميون إيرانيون وشخصيات سياسية في حلقات نقاش عامة نُظّمت لتناول الاتفاق. وقد تداولت وسائل الإعلام الاجتماعية أحد أكثر النقاشات حدّة، وفيه تهجّم البروفيسور الإيراني صادق زيباكلام على النائب الإيراني المتشدد حميد رسايي.
على الرغم من أنّ زيباكلام ليس خبيراً نووياً (وهو اعترف بأنه لم يقرأ حتى التقرير حول اتفاق لوزان)، فقد طرح أسئلة لم يتطرّق إليها محللون وصحفيون آخرون. خلال نقاش 6 نيسان/أبريل، انتقد الثمن الذي دفعته إيران لقاء برنامجها النووي وتساءل حول سياسة إيران تجاه إسرائيل.