نفت الإدارة الإيرانية ومسؤولون آخرون كانوا حاضرين في الاجتماع، المعلومات التي تحدّثت عن خروج الرئيس حسن روحاني غاضباً من أحد الاجتماعات احتجاجاً، كما قيل، على تعرّض فريقه المعني بالسياسة الخارجية للانتقادات على خلفية نزهة مثيرة للجدل جمعت بين وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره الأميركي جون كيري.
وقد صرّح حسام الدين آشنا، مستشار الرئيس الإيراني للشؤون الثقافية، لوكالة تسنيم للأنباء: "لم يكن هناك توتّر في الجلسة الأخيرة للمجلس الأعلى للثورة الثقافية. حضر الرئيس الاجتماع حتى نهايته، ولم يغادره قبل الآوان".