لقد أدان المسؤولون الإيرانيون ومعظم وسائل الاعلام في إيران الاعتداء على الصحيفة الفرنسية الساخرة "شارلي إبدو" الذي نفّذه متطرفون مسلمون والذي أدى إلى مقتل إثني عشر شخصًا. ولكن أدان معظم المسؤولين أيضًا قد الصحيفة الفرنسية لنشر صور اعتبروها مسيئة للنبي محمد.
ويبدو أن صحيفة إصلاحية في إيران قد تمادت في دعمها للحملة العالمية التي اجتاحت وسائل الاعلام تحت عنوان "Je suis Charlie " [ أنا شارلي ] تضامنًا مع الصحيفة الفرنسية ولم تدنها بما يكفي للاساءة ٌإلى نبي الإسلام.