الشاب أحمد حسين-اسم مستعار- 27 عاما، تعرّض إلى محاولتي نصبٍ من قبل مكتبا سفر عاملين في قطاع غزة بعد أن تقدّم لهما بطلباتٍ للهجرة خارج فلسطين، إلا أنه عاد الكرّة مرة ثالثة ولاقى ذات المصير، حتى بلغ ما فقده من مالٍ على مدار عامين ألفي دولار.
أحمد قال لـ"المونيتور" إن محاولاته للهجرة بدأت في عامه الجامعي الأخير قبل نحو ست سنوات، ورغم تعرُّضه للنصب من مكاتب السفر التي تعمل في مجال الهجرة غير الشرعية بعيداً عن عين الحكومة في غزة، أصر على المحاولة مرةً تلو أخرى.