تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

السياسة الأمنية في التعامل مع الأحزاب السلفية ستكون حاضرة في حكومة الوحدة

A Palestinian Salafist takes part in a protest against Syria's President Bashar al-Assad in Rafah in the southern Gaza Strip February 24, 2012. REUTERS/ Ibraheem Abu Mustafa (GAZA - Tags: POLITICS CIVIL UNREST) - RTR2YDFU
اقرأ في 

مثّل تاريخ الخامس عشر من أغسطس من العام 2009  تطوراً دراماتيكياً للعلاقة بين الجماعات السلفية الجهادية والدعوية في قطاع غزة وحركة حماس وحكومتها، إذ ضُربت العلاقة بينهما في مقتل عندما هاجمت الأجهزة الأمنية التابعة لحماس مسجد ابن تيمية الواقع في مدينة رفح جنوب قطاع غزة والذي كان يُسيطر عليه حينذاك حزب "جند أنصار الله" السلفي الجهادي بقيادة الشيخ عبد اللطيف موسى، ما أدى إلى مقتله ومعه العشرات من أنصاره المتحصنين في المسجد.

العلاقة بين الطرفين بقيت في توتر مستمر حتى الوقت الراهن.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.