تعيش مصر هذه الأيام حالة من الترقب في انتظار قرار النظام. هل يترشح السيسي للرئاسة ممثلاً عن المؤسسة العسكرية ليضع المؤسسة العسكرية والجيش المصري في مقدمة المشهد السياسي وعلى خط المواجهة؟ أم يصون المؤسسة العسكرية ويظل وزيراً للدفاع؟
وأود هنا أن أعبر عن رأي أزعم أن الكثير من القوى الثورية المدنية وشبابها والمساندين لها يشاركوني إياه وإن لم يستطيعوا التعبير عنه في ظل أحادية الإعلام التي نعيشها الآن.