يمتلك علي الكرادي حصة في عدة نوادي ليلية ببغداد، يتنقل بينها بعد منتصف ليل ومع بدء حظر التجوال بسياراته، حاملاً تصريحاً خاصاً بالفنانين والمطربين الذين يحق لهم التنقل في هذه الساعة.
علي استأنف عمله بعد نهاية شهر رمضان الذي تغلق فيه الاندية الليلية ومحال بيع الخمور، لكنه ليس واثقاً من امكان استمرار العمل في ضوء الهجمات التي تعرضت لها عدد من المقاهي في بغداد خلال شهر رمضان بحجة نشرها الرذيلة ، ويقول بقلق: