نجحت نساء غزاويّات في تحقيق طموحهّن والعمل في مجالات كانت مقتصرة على عالم الرجال، في الاستثمار.. فدخلن بقوّة سوق العمل في القطاع المحافظ اجتماعياً.
منى ليست الوحيدة، لكنها من النساء القلائل اللواتي نجحن في الدخول إلى عالم الأعمال والاقتصاد الذي ظلّ لسنوات طويلة حكراً على الرجال في قطاع غزّة، الذي يُعدّ أحد أكثر المناطق توتراً في الشرق الأوسط سياسياً وأمنياً والذي يُعتبَر مجتمعه محافظاً لا يُفسح فيه مجال كبير للمرأة.