دخلت احتجاجات السنة العراقيين أسبوعها الثالث، بوتيرة أشد، ووصلت إلى جامعين مهمين للسنة في العاصمة بغداد. لكن رئيس الحكومة، نوري المالكي حاول، من دون جدوى، حشد تأييد له في الشارع.
وخرج الآلاف في الرمادي والموصل وتكريت بعد صلاة الجمعة، أمس 11 يناير، في تظاهرة حملت اسم "جمعة الرباط" احتجاجاً على المالكي، وسياسيته التي يقولون أنها تتعمد تهميش السنة.