على الرغم من التوتّر في العلاقات المصريّة الاسرائيليّة، ارتفع عدد طلّاب اللغة العبرية من الشباب المصري، في كلّ من الجامعات والدورات التعليمية الخاصة. وعلى عكس طلاّب اللغات الأخرى، يواجه من يدرس اللغة العبرية من المصريين اتهامات عديدة محتملة من داخل بيئته الاجتماعية، ومنها التجسس.
ومع ذلك، ارتفع عدد المصريين المهتمّين بهذه اللغة، وعلى الأخص في السنوات القليلة الماضية، وذلك لسدّ احتياجات العمل والفضول الثقافي. كما يتم تنظيم دورات تعليمية للغة العبرية في القوات المسلحة.