في 12 نيسان/ ابريل أطلقت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية (وزارة الاسرى سابقا)، ونادي الأسير والمجلس التشريعي حملة دولية لترشيح الاسير عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والنائب مروان البرغوثي لجائزة نوبل للسلام لعام 2017، من أمام مقر المجلس في مدينة رام الله، في الذكرى الخامسة عشر لاعتقاله في 15نيسان/ابريل عام 2002 والذي حكم عليه بالسجن خمسة مؤبدات وأربعين عاما .
وتتهم إسرائيل البرغوثي الذي كان يقود تنظيم حركة فتح ويشغل أمين سرها في الضفة، والمسؤولية عن عمليات فدائية نفذتها كتائب شهداء الأقصى (الجناح المسلح لفتح)، وهذه ستكون الجائزة الاولى بهذا المستوى للبرغوثي ان استطاع الحصول عليها.