أُطلقت نواقيس الخطر في عدد من العواصم الأوروبية عندما تبنّت الحكومة الإسرائيلية مشروع قانون الشفافية المطروح، مشيرة إلى الجمعيات الإسرائيلية التي تتلقى التمويل بشكل أساسي من مصادر أجنبية أن تحذّر محاوريها الإسرائيليين.
تساهم كلّ حكومة في الاتحاد الأوروبي تقريباً ومجموعة من المؤسسات الأوروبية في جمعيات حقوق الإنسان والجمعيات غير الحكومية ومنظمات السلام في إسرائيل والتي تمتثل للقيم الأوروبية (مثل جمعية السلام الآن).