بسبب كثرة العطل الرسميّة وغير الرسميّة في العراق، تبدو البلاد شبه معطّلة طيلة السنة، فالمدارس تعاني من عدم قدرتها على إكمال المناهج الدراسيّة، والاقتصاديّون يحذّرون من ركود الاقتصاد العراقيّ بسبب هذا التّعطيل شبه الدّائم. وبحسب القانون الذي أقرّه البرلمان العراقيّ في نيسان/أبريل 2013 هناك 150 عطلة رسميّة في العراق، أيّ ما يعادل ثلث أيّام السنة.
ويسمح القانون أيضاً لبعض المدن ذات الخصوصيّة الدينيّة ككربلاء والنّجف والكاظميّة باتّخاذ عطل خاصّة بها.