لا بدّ من تدقيقٍ إضافي في عملية اختيار السياسي الكردي فؤاد معصوم وانتخابه مؤخرًا كرئيس جديد للعراق (وثاني رئيس كردي). لقيَ مقالي الأخير حول هذا الموضوع أصداءً لدى المسؤولين العراقيين الأكراد، وقد حصلتُ على معلومات قيّمة (لكن لا يمكن نسبها لأحد)، وتقويم للمعلومات المتعلّقة بأنماط الاقتراع للبرلمانيين الأكراد في المجلس الوطني العراقي، ألقت الضوء للمرة الأولى على أهمية اعتبارات السياسة المحلية وحساباتها في تحديد السياسات الإقليمية والدولية، وهي ظاهرة ينفرد بها الشرق الأوسط.
كتبت في مقالي الأخير ما يلي: