لم يتم الكشف بعد مرور اكثر من 40 يوماً على معارك الانبار عن حصيلة نهائية بالخسائر المادية والبشرية التي نجمت عنها، لكن تم الكشف، عن موافقة رئيس الحكومة العراقي نوري المالكي على بحث حل سياسي "سلمي" للازمة.
السؤال الذي من الضروري طرحه اليوم يتعلق بالقراءات المغلوطة التي سبقت الازمة وتسببت بها من كل اطرافها.