اعتراف البرلمان البريطاني نهاية الشهر الماضي بعمليات الابادة الجماعية التي تعرض لها الشعب الكردي في عهد النظام العراقي السابق، قوبل بترحيب واسع من الاطراف الكردية العراقية التي تسعى لانتزاع اعتراف دولي شامل بتعرضهم الى الابادة.
وكان البرلمان السويدي اتخذ الخطوة نفسها في كانون الأول - ديسمبر 2012 م وأقر بأن هذه العمليات بأنها عمليات إبادة جماعية بحق الأكراد العراقيين.