تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

خطط كبيرة لوزير النّفط الإيراني في ما يرجّح أن تكون ولايته الأخيرة

مع بداية ولاية جديدة، ستكون الأخيرة على الأرجح لوزير النّفط الإيراني بيجان نامدار زنكنه، يواجه هذا الأخير تحدّيات يمكن تخطّيها من حيث الدّفع بقطاع الطّاقة في البلاد نحو القرن الحادي والعشرين.
Gas flares from an oil production platform at the Soroush oil fields in the Persian Gulf, south of the capital Tehran, July 25, 2005.  REUTERS/Raheb Homavandi/File Photo   - S1BEUBPCZOAA
اقرأ في 

أسنِدت مرّة جديدة إحدى الحقائب الأكثر تحدّيًا في إدارة حسن روحاني، وهي وزارة النّفط، إلى بيجان نامدار زنكنه، الوزير الأكثر خبرة في جمهوريّة إيران الإسلاميّة. يتّفق الخبراء على أنّ زنكنه وفريقه تمكّنا في السّنوات الأربع الماضية من إعادة تأهيل قطاع النّفط بعد الأذى الذي لحق به لسنوات بسبب أسلوب التّجربة والخطأ الذي كان يعتمده الرّئيس السّابق محمود أحمدي نجاد (2005-2013) وبسبب العقوبات الخارجيّة. والآن، لدى زنكنه ووزارة النّفط طموحات جديدة للسّنوات الأربع القادمة التي ستشكّل على الأرجح ولايته الأخيرة كوزير للنّفط.

في العرض الذي قدّمه أمام البرلمان قبل التصويت الأخير على الثقة في أوائل شهر آب/أغسطس، طرح زنكنه الخطط الآتية للقطاعات الفرعيّة غير المرتبطة بالغاز في السّنوات الأربع القادمة:

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.