تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

أجندتا باريس وموسكو في الشّرق الأوسط مختلفتان لكن متناغمتان

فرنسا وروسيا تصقلان دبلوماسيّتهما في الشّرق الأوسط وربّما تجاه بعضهما البعض.
French President Emmanuel Macron stands between Libyan Prime Minister Fayez al-Sarraj (L), and General Khalifa Haftar (R), commander in the Libyan National Army (LNA), who shake hands after talks over a political deal to help end Libyaís crisis in La Celle-Saint-Cloud near Paris, France, July 25, 2017.  REUTERS/Philippe Wojazer - RC1DE481DA80
اقرأ في 

مع تراجع قوّة تنظيم الدّولة الإسلاميّة (داعش)، يبدو أنّ فرنسا وروسيا تبقيان إحداهما الأخرى على اطّلاع على أجندتيهما في الشّرق الأوسط وشمال أفريقيا.

  • السّفير فرانك غيليت، المبعوث الفرنسي الخاصّ إلى سوريا، قام بزيارة سريّة يوم 30 آب/أغسطس إلى موسكو حيث ناقش الأزمة السّوريّة مع الخبراء الرّوس.
  • وزير الخارجيّة الفرنسي جان ايف لو دريان زار موسكو يوم 8 أيلول/سبتمبر والتقى نظيره الرّوسي سيرغي لافروف، وقد تباحثا في الشّأنين الليبي والسّوري، ووسّع الجانبان بشكل ملحوظ أرضيّتهما المشتركة حول الأزمة السّوريّة، بخاصّة في ما يتعلّق بالأسلحة الكيميائيّة والمشاغل الإنسانيّة.
  • يمكن اعتبار هاتين الزّيارتين استكمالاً لاجتماعات شهر أيار/مايو في فرساي بين الرّئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والرّئيس الرّوسي فلاديمير بوتين.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.