انتهت رحلة وزير الخارجيّة التركيّ مولود جاويش أوغلو إلى الصين في 4-3 آب/أغسطس بشرخ كبير في سياسات تركيا المرتبطة بتركستان الشرقيّة والأويغور عندما وعدت تركيا ببذل كلّ ما في وسعها للقضاء على القوّات المناهضة للصين في تركيا.
لقد شهدت علاقات أنقرة ببكين توتّراً بسبب عبور الأويغور المرتبطين بحركة تركستان الشرقيّة الإسلاميّة - التي تعتبرها الصين منظّمة إرهابيّة – إلى تركيا بسهولة ومن دون عوائق من أجل الانضمام إلى الحرب في سوريا.