في العقود الأخيرة٬ استخدمت الإدارات المتعاقبة الميزنة كأداة لتحقيق التوازن بين الإيرادات والنفقات بدلًا من وضع سياسات اقتصادية طويلة الأمد للبلد.
إن تخصيص حصة الأسد من الميزانيات للنفقات الجارية بدلًا من الإنفاق على البنية التحتية يفسر إلى حد كبير لما لا يتحرك الاقتصاد الإيراني صوب هدفه المنشود.