هذه هي القصّة الثانية في سلسلة من القصص التي يقدّمها مراسل المونيتور فهيم تشتكين الذي يجول في سوريا.
حلب، سوريا – عندما وصلتُ أخيرًا من دمشق إلى حلب، وبرفقتي الصّحفيّة التّركيّة المقيمة في دمشق هدية لوفان، اكتشفت أنّ فندق الميرديان الذي أردنا أن ننزل فيه كان محجوزًا بالكامل بسبب اجتماع حكومي. لكنّ المدير العام للفندق وجد لنا أماكن في فندق ريغا، الذي كان سابقًا أحد أفضل فنادق المدينة. وكنّا نعتقد أنّه متوقّف عن العمل بسبب الحرب.