كتب حميد رضا عزيزي هذا الأسبوع أنّ استراتيجيّة موسكو في سوريا تشمل مساعدة "إيران وتركيا على إيجاد أرضيّة مشتركة حول الأزمة السّوريّة، ثمّ [يمكنها] تركيز جهودها على التوصّل مع تركيا إلى حلّ سياسي. وبالتّالي، يمكن القول إنّ مقاربة إيران الحاليّة بشأن المسألة السّوريّة تُطبَّق فعليًّا عبر الأبواب الرّوسيّة".