أعلنت جبهة النصرة في 28 تموز - يوليو، قطع أي صلة بتنظيم القاعدة، المنظمة الأم، وتغيير اسمها إلى جبهة فتح الشام. بارك تنظيم القاعدة هذه الخطوة، مما يعكس تطور المنظمتين في استراتيجياتهما الدولية وفهمهما العميق للديناميكيات المحلية في سورية.
شكك الخبير الأردني في شؤون الجماعات الإسلامية حسن أبو هنية بالمسافة التي سيولدّها انفصال المجموعتين عن بعظهما وذلك بسبب روابطهما العقائدية والتاريخية والشخصية المعقدة.