لا يزال الفسلطينيون والعرب غير متأكدين من تسمية النشاطات والاعتصامات التي بدأت عشية رأس السنة اليهودية في 13 أيلول/سبتمبر 2015. ومنذ ذلك الحين، قُتل 89 فلسطينياً و12 جندياً إسرائيلياً ومستوطناً يهودياً وجُرح آخرون.
بعد الانتفاضة الأولى في عام 1987 والانتفاضة الثانية في عام 2000، استغرق المثقفون والسياسيون وقتاً لتحديد ما إذا كان ما نشهده اليوم انتفاضة تامّة أو تظاهرات شعبية بسيطة يدعوها الفلسطينيون بالهبة الجماهيرية.