من خلال مجموعة من الأعمال العلنيّة والسريّة، خلقت القوى الأمنيّة في الإمارات العربيّة المتّحدة بيئة لا يوجد فيها تقريبًا أيّ أثر للنقد الداخلي ويتمّ فيها استهداف المنتقدين الخارجيّين.
والنتيجة هي قشرة لامعة من الليبراليّة – تدعمها الشراكات مع المنظمات الغربيّة مثل اللوفر، وغوغنهايم وجامعة نيويورك – في حين يعمل البلد في الواقع كدولة بوليسيّة حديثة.