تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

اتّهامات بالفساد وغسيل الأموال تطال 29 مصرفاً عراقيّاً خاصّاً

هيئة النزاهة تحيل 29 مصرف خاص للتحقيق في قضايا فساد وغسيل اموال, فيما يزال القطاع المصرفي العراقي يعاني من ركود وابتعاد عن قطاعي التنمية والاستثما روالمشاركة في اعادة بناء البلاد, وهو وضع يثير تساؤلات ثيرة عن اسباب ذلك في الوقت الذي تحتاج البلاد حركة استثمار يقودها القطاع المصرفي الخاص.
A man uses an ATM machine at a bank in Baghdad March 4, 2012. The lack of efficient banking is holding the country back as it rebuilds its economy after the underinvestment of the Saddam Hussein years and the turmoil that followed the 2003 U.S.-led invasion. Without banks that are integrated into the global financial system, foreign investors outside the oil sector are likely to continue hesitating to commit large sums to Iraq. Picture taken March 4, 2012. To match Feature IRAQ-BANKING/      REUTERS/Mohamme
اقرأ في 

أكّدت مسؤولة اقتصاديّة كبيرة في الحكومة العراقيّة، رفضت الكشف عن هويّتها في تصريح خاصّ بـ"المونيتور" في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2014 إحالة 29 مصرفاً عراقيّاً خاصّاً للتحقيق، في تهم تتعلّق بقضايا فساد وغسيل أموال، من أصل 33 مصرفاً، هي مجموع المصارف العراقيّة الخاصّة العاملة في العراق.

وحسب ما نشره موقع في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2014، واستناداً إلى التقرير الذي كتبه المفتش العامّ لإعادة إعمار العراق ستيوارت بوين، فإنّ غسيل الأموال من خلال البنك المركزيّ تسبّب في خسارة أكثر من 100 مليار دولار على مدى السنوات العشر الماضية، معظمها تسرّب إلى بنوك في دبي وبيروت.

Access the Middle East news and analysis you can trust

Join our community of Middle East readers to experience all of Al-Monitor, including 24/7 news, analyses, memos, reports and newsletters.

Subscribe

Only $100 per year.