دقّ ناقوس خطر حرب طائفية على القدس في عدّة عواصم في المنطقة وحول العالم. وقال مسؤول أعلى في وزارة الخارجية الأميركية للمونيتور عقب اللقاءات التي عقدها وزير الخارجية الأميركي جون كيري في عمان مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس و العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في 13 نوفمبر/تشرين الثاني: "لن ندَع أمثال نفتالي بينيت وإسماعيل هنية يجروننا إلى نزاع إقليمي."
ضمّدت قمة عمان جراح سفك الدماء في القدس فقط لا غير. بحسب مصدر في وزارة الخارجية الأميركية، قطع نتنياهو أشواطاً لتهدئة ملك الأردن.