مع اقتراب موعد انعقاد مؤتمر جنيف-2 المقرّر في 22 كانون الثاني/يناير المقبل -لن ينعقد المؤتمر في جنيف بل في مونترو بسبب عدم وجود غرف شاغرة في الفنادق-، يسعى الأكراد في سوريا جاهدين إلى الحصول على مقعد إلى طاولة المفاوضات.
وفي مقابلة حصريّة مع "المونيتور" يقول صالح مسلم الرئيس المشارك لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي" الذي يُعتبَر الأكثر نفوذاً بين الأحزاب الكرديّة السورية، من بروكسل في السابع من كانون الأول/ديسمبر الجاري، إن مؤتمر جنيف-2 يُتيح فرصة تاريخيّة للأكراد من أجل الضغط للحصول على حقوقهم التي لطالما حُرِموا منها.