سارع مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعيّ والخبراء الأتراك إلى التعليق على سلسلة التفجيرات التي شهدتها باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر والتي أدّت إلى 132 حالة وفاة على الأقلّ. وفيما عبّر عدد كبير منهم عن تعاطفه وحزنه، كانت ردود فعل بعض المجموعات في تركيا أقرب إلى البهجة والاحتفال. ولا تنحصر هذه المجموعات في تركيا وحدها، بل هي موجودة في أنحاء عدّة من العالم، من مصر إلى الولايات المتّحدة الأميركيّة.
وكانت ردود فعل الإسلاميّين الأتراك مختلفة قليلاً هذه المرّة مقارنة بالهجوم المروّع على مقرّ صحيفة "شارلي إيبدو" في كانون الثاني/يناير. وفي ما يأتي لائحة صغيرة بأبرز ردود الفعل المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعيّ في تركيا: