بعد سقوط رافعة بناء أمام المسجد الحرام في مكّة المكرّمة في 11 أيلول/سبتمبر ومقتل 107 حجّاجاً وإصابة آخرين، طرح البعض علامات استفهام حول سلامة الحجّاج الذين سيزورون المكان الأكثر حرمة في الإسلام بعد أقلّ من أسبوعين لبدء موسم الحجّ السنويّ، والذين يقدَّر عددهم بمليونين.
لكنّ القيادة السعوديّة – بما في ذلك الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – أوضحت أنّها تعتبر خدمة الحرمين الشريفين في مكّة والمدينة من مسؤولياتها الأكثر أهميّة.