خطوة غير مسبوقة قامت بها حماس في الأيام الأخيرة لمخاطبة الرأي العام الغربي باللغة الإنجليزية، وعبر شبكات التواصل ضمن هاشتاغ ""AskHamas، "إسأل حماس"، بدأت يوم 13/3، واستمرت 5 أيام.
طاهر النونو، عضو الدائرة الإعلامية لحماس، أبلغ "المونيتور" أن "الحملة تزامنت مع قرب انتهاء المهلة المحددة للاستئناف على قرار المحكمة الأوروبية برفع حماس من قائمة الإرهاب يوم 18/3، حيث تم توجيه الحملة للجمهور الغربي لإرسال رسائل تعبر عن أفكار حماس، ومفادها بأن حماس ليست إرهابية، بل حركة تحرر وطني، وأن الإرهابي الحقيقي هو الاحتلال الإسرائيلي".