لقد تعهّد القادة العسكريون الإيرانيون بالرد على إسرائيل على خلفية الغارة التي شنّتها في سوريا في 18 كانون الثاني/يناير الجاري وأسفرت عن مصرع قائد عسكري إيراني وستّة مقاتلين من "حزب الله".
وقد أعلن رئيس الحرس الثوري الإسلامي، محمد علي جعفري، في بيان: "فلينتظر الصهاينة صواعق مدمّرة" مضيفاً: "لقد شهدوا على غضبنا من قبل". وقال إن الحرس الثوري "سيبقى صامداً حتى انهيار النظام الصهيوني".